"عندما ينتهي كل هذا سنعطيه جنازة حقيقية تليق به".. كلمات باكية رددتها تلك الشابة الإيطالية مارتا مانفريدي، وذلك بمجرد أن علمت أن جدها ألفريدو فيزيولي، والذي أُصيب بفيروس كورونا، قد دُفن وحيدًا، بدون جنازة، بدون أحبائه، وبمباركة من الكاهن، فقد كانت كأغلب شعب إيطاليا حبيسة منزلها بعد أن فرض
أكمل القراءة